ملخص انتهاكات الاستيطان وجيش الاحتلال في الربع الأول من عام 2024

سائدة زعارير

يستعرض الملخص التالي أبرز اعتداءات جيش الاحتلال ومستوطنيه بحق المواطنين الفلسطينيين وأراضيهم خلال شهر كانون ثاني، شباط وآذار من عام 2024م، ويعتمد هذا التقرير في معلوماته على تقارير مجموعة الرقابة الفلسطينية التابعة لدائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان.

جدول: انتهاكات الاستيطان وجيش الاحتلال خلال كانون ثاني، شباط وآذار/ 2024م

طبيعة الانتهاكالعدد
الشهداء10آلاف و885 شهيدا
الجرحى18 ألفا و996 جريحا
المعتقلون2,600 معتقلا
هدم وتدمير وحدات سكنية5,096 منزلا
اقتحام التجمعات السكنية الفلسطينية ومداهمتها3,276 حالة
حواجز عسكرية مفاجئة1,393 حاجزا
اعتداء على القطاع الصحيخروج 85 مستشفا ومركزا طبيا عن العمل منذ بداية الحرب
اعتداء على قطاع التعليماستهداف 405 مدرسة منذ بداية الحرب
إطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين779 حالة
الاعتداء على أماكن عبادة620 حالة
اعتداءات مستوطنين394 حالة
نشاطات استيطانية16 نشاطا
قطع الأشجار أو حرقها أو تدميرها2,905 شجرات
تدمير الممتلكات ومصادرتها252 حالة
وحدات استيطانية جديدة5,548 وحدة استيطانية
تجريف أراضيأكثر من 86 دونما
مصادرة أراضي11,151 دونما
شق طرق استيطانية3 طرق

خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي، واصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين أول عام 2023م، حيث شنّ الاحتلال الإسرائيلي عدوانا جويا على القطاع، تلاه توغلا بريا بعد مرور 20 يوما على بدء العدوان، مع تواصل القصف الجوي والمدفي للتجمعات والمنشآت المدنية، من أبراج سكنية، ومشافي، ومدارس، ومراكز إيواء، ومساجد ومخابز.

العدوان “الإسرائيلي” على غزة:

بلغت حصيلة العدوان على غزة خلال المدة التي يغطيها التقرير 10 آلاف و750 شهيدا، ما يرفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على غزة إلى 32 ألفا و728 شهيدا، بينهم 14 ألف و500 طفل، و9 آلاف و560 مواطنة. فيما أصيب نحو 18 ألفا و555 مواطنا، ما يرفع عدد المصابين منذ السابع من أكتوبر/تشرين أول الماضي إلى 75 ألفا و252 جريحا.

وما زال أكثر من 7 آلاف مواطن مفقودين تحت الأنقاض منذ بدء العدوان على القطاع، 70% منهم من الأطفال والنساء، لعدم توفر الامكانات اللازمة لانتشالهم.

واعتقل جيش الاحتلال 310 شخصا من الكوادر الطبية، و12 صحفيا ممن عرفت أسماؤهم، بالإضافة إلى عشرات المدنيين الذين تمارس في حقهم سياسة الإخفاء القسري، ويتعرضون لانتهاكات قاسية بحسب شهادات أسرى محررين.

ومن بين ضحايا العدوان 484 شهيداً من الكوادر الطبية، و140 صحفيا و65 رجل إنقاذ من الدفاع المدني.

وخلال العدوان خرج 32 مستشفى، و53 مركزاً صحياً في قطاع غزة عن العمل، إلى جانب تدمير 126 مركبة إسعاف جراء الاستهداف، كما استهدف الاحتلال 159 مؤسسة صحية، إلى جانب خروج عشرات مركبات الإسعاف عن الخدمة بسبب نفاذ الوقود في ظل الحصار المطبق على القطاع.

وبحسب البيانات الصادرة عن وزارة الصحة في غزة، فقد تم تسجيل مليون و88 ألف و764 إصابة بأمراض معدية منذ بداية الأزمة، و10 آلاف مريض سرطان بحاجة للعلاج، و8 ألاف حالة مصابة بالتهاب الكبد الوبائي، و60 ألف سيدة حامل معرضة لعدم توفر الرعاية الصحية، و350 ألف مريض مزمن معرضون للخطر بسبب عدم إدخال الأدوية، و11 ألف جريح حالاتهم خطيرة بحاجة للسفر لتلقي العلاج، وسط مخاوف من تزايد الأمراض المعدية في مراكز الإيواء، بسبب الاكتظاظ الشديد وتعطل أنظمة الصحة والمياه والصرف الصحي.

وأجبر القصف نحو 1.7 مليون مواطن على النزوح من منازلهم، وهو ما يشكل 75% من سكان القطاع، منهم من تعرض للتهجير مرات عدة. وتشهد محافظة رفح اكتظاظاً شديداً بالنازحين، بعد تصاعد العدوان الإسرائيلي في خانيونس والمناطق الوسطى.

فيما أسفر العدوان عن تضرر أكثر من 290 ألف وحدة سكنية، وتدمير 70 ألف أخرى بشكل كلي. إضافة إلى تدمير 171 مقراً حكومياً وعشرات المرافق العامة، واستهداف 405 مدرسة وجامعة، منها 100 مدرسة وجامعة تدمرت بشكل كلي. وتضرر نحو 562 مسجدا، منها 229 مسجدا تعرض للهدم الكلي و297 جزئياً، إلى جانب استهداف 3 كنائس، كما جرى تدمير 200 موقع أثري قديم في القطاع.

وبحسب مكتب الإعلام الحكومي في غزة ألقى الاحتلال نحو 70 ألف طن من المتفجرات على القطاع، منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر الماضي.

الشهداء والجرحى في الضفة والقدس:

استشهد خلال الربع الأول من عام 2024م، نحو 135 مواطنا، ما يرفع حصيلة الشهداء في الضفة الغربية بعد السابع من أكتوبر الماضي إلى 453 شهيدا، فيما أصيب 441 مواطناً، برصاص الاحتلال الذي استهدفهم على حواجزه أو أثناء اقتحامه للقرى والمدن الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة.

وأظهرت تقارير المصادر المعتمدة لهذا المخلص، تفاوتا في أعداد الجرحى والمصابين بسبب الحالات التي يتم علاجها ميدانيا دون الوصول إلى المشفى.

الاعتقال واقتحام التجمعات السكنية وإبعاد المواطنين عن القدس:

اعتقل الاحتلال 2,600 مواطنا في الضفة الغربية والقدس، إذ تركزت الاعتقالات في مدينة الخليل بواقع 596 حالة اعتقال، تلتها رام الله بـ 368 معتقلين، وتوزعت بقية الاعتقالات بين محافظات جنين، والقدس، ونابلس، طوباس، وطولكرم، وقلقيلية، وسلفيت، وأريحا وبيت لحم.

ونفذ جيش الاحتلال 3,276 عملية اقتحام لمناطق سكنية فلسطينية متفرقة في محافظات الضفة الغربية والقدس، توزعت على محافظات القدس، نابلس، ورام الله، وجنين، وطوباس، وطولكرم وقلقيلية، وسلفيت، وأريحا، وبيت لحم والخليل.

إقامة الحواجز العسكرية وإطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين:

 أقامت قوات الاحتلال 1,393 حاجزا مفاجئا في الضفة الغربية والقدس، فيما بلغت عمليات إطلاق النار من قبل جيش الاحتلال تجاه المواطنين الفلسطينيين 779 حالة،  إذ أطلق جنود الاحتلال المتواجدين على الحواجز العسكرية النار في 264 حالة، بالإضافة إلى 504 حالة إطلاق نار خلال عمليات اقتحام، إضافة إلى المئات من الغارات الجوية، وحالات إطلاق النار والقصف الجوي من قبل الطائرات الحربية، والبحري من قبل الزوارق الحربية في محافظات قطاع غزة.

هدم المنازل والمنشآت ومصادرة الأراضي وتجريفها وتدمير الممتلكات في الضفة والقدس:

هدمت آليات الاحتلال، 73 منزلا فلسطينيا، بالإضافة إلى هدم أكثر من 82 منشأة تجارية في الضفة الغربية والقدس، من بينها حظائر أغنام وغرف زراعية ومنشآت تجارية أخرى.

كما قامت قوات الاحتلال باقتلاع نحو 2,905 شجرة، وجرّفت أكثر من 86 دونماً في محافظات الضفة والقدس، فيما صادرت سلطات الاحتلال 11,151 دونما من أراضي المواطنين الفلسطينيين.

ونفذ جيش الاحتلال 252 حالة تدمير لأثاث المنازل، وإلحاق الأضرار بسيارات المواطنين، واقتلاع أشجار الزيتون، ومصادرة سيارات مواطنين وكاميرات تسجيل، باللإضافة إلى ممتلكات شخصية ومعدات أثناء عمليات الاقتحام والمداهمة.

انتهاك المقدسات وأماكن العبادة:

وسجلت 91 حالة اعتداء على مساجد في الضفة الغربية والقدس، من ضمنها اقتحام المسجد الأقصى في القدس، وإغلاق المسجد الإبراهيمي في فترات متفرقة..

اعتداءات جيش الاحتلال والمستوطنين:

بلغت حصيلة اعتداءات المستوطنين خلال هذا الشهر 394 حالة اعتداء على المواطنين الفلسطينيين شملت عمليات دهس مواطنين، ورشق حجارة على مركبات المواطنين ومنازلهم، وقطع أشجارهم وإتلافها، واقتحام للبلدات.

أبرز القرارات والمشاريع في كنيست الاحتلال:

في الثلث الأخير من شهر آذار/ مارس، صادق الكنيست بالقراءتين الثانية والثالثة على ما يعرف بـ “قانون الانفصال”، الذي يسمح للمستوطنين بالعودة إلى 4 مستوطنات في الضفة الغربية أخليت عام 2005، والقانون يلغي أقساما من قانون “فك الارتباط” الذي مهد الطريق لإخلاء مستوطنات “حوميش”، و”عانيم”، و”كاديم” و”سانور” شمالي الضفة، إذ تم تفكيك تلك المستوطنات ضمن خطة الانفصال عن غزة في عام 2005.

وأعادت السلطات الاسرائيلية في 23/ آذار/مارس، الحديث عن مشروعها القديم ببناء جدار على طول الحدود مع الأردن بطول 309 كم، بعد اجتياز مسلحين اثنين الحدود الشرقية، وكان رئيس وزراء الاحتلال أعلن في الثالث من أيلول عام 2023، عن قرار بناء سياج أمني على طول الحدود مع الأردن، بذريعة ردع المهاجرين وطالبي اللجوء من العبور إلى دولة الاحتلال دون تصاريح، وإن الأراضي التي من المفترض أن يتم بناء الجدار عليها، هي أراضي محتلة عام 1967، وتواصل إسرائيل بناء المستوطنات التي بلغ عددها 201، والبؤر الاستيطانية (243 بؤرة)، إلى جانب شق طرق استيطانية (980 كم)، بشكل غير قانوني.

وفي الخامس من آذار/مارس، أصدرت سلطات الاحتلال ثلاثة أوامر عسكرية جديدة، تستهدف نحو 45,364 دونما من أراضي الضفة الغربية بذريعة المحميات الطبيعية. وجاءت الأوامر الثلاثة كالتالي:

محمية طبيعية “أم زوقا”: ينص الأمر العسكري على تعديل حدود المحمية المذكورة الواقعة في محافظة طوباس، والسيطرة على 3,727 دونما إضافية.

محمية طبيعية “فصائيل”: ينص الأمل العسكري على تعديل حدود المحمية الواقعة في محافظتي نابلس ورام الله، والسيطرة على 5,229 دونما إضافية.

محمية طبيعية “قانة وسمر”: ينص الأمر العسكري على تعديل حدود المحمية الواقعة بمحاذاة البحر الميت، والسيطرة على 6,441 دونما إضافية.

وكانت سلطات الاحتلال قبل أشهر، استهدفت نحو 10 آلاف دونم من الأراضي الفلسطينية غرب البحر الميت وشمال الضفة الغربية بذريعة المحميات الطبيعية، إذ أصدرت في 12/11/2023، ثلاثة أوامر عسكرية تستهدف مناطق شاسعة من أراضي الفلسطينيين بذريعة المحميات طبيعية، وجاءت الأوامر الثلاث كالتالي:

محمية طبيعية “عينوت تسوكيم-عين فشخة”: يقضي الأمر العسكري بتعديل حدود المحمية الواقعة غرب البحر الميت، والسيطرة على 5,041.2 دونما إضافية.

محمية طبيعية “ققمران”: يستهدف الأمر العسكري 409.8 دونما من الأراضي الفلسطينية غرب البحر الميت، بذريعة أنها محمية طبيعية.

محمية “غابة دوتان”: يستهدف الأمر العسكري 1,212 دونماً من الأراضي الفلسطينية التي تتوسط مستوطنتي “ميفو دوتان” و”حرميش” في محافظة جنين.

أبرز النشاطات الاستيطانية:

في شهر كانون ثاني/يناير، درست سلطات الاحتلال 9 مخططات هيكلية لمستوطنات في الضفة الغربية، تستهدف 1390 دونماً لصالح إقامة 501 وحدة استيطانية جديدة، إلى جانب إضافة مبنى عام في مستوطنة “عطاروت” بمساحة 2800 م2.

وفي شهر شباط/ فبراير، صادرت سلطات الاحتلال 2658 دونماً من أراضي محافظتي القدس ورام الله، الأمر الأول يستهدف 18 دونماً من أراضي دير دبوان قضاء رام الله، وفي محيط مستوطنة “متسبيه داني” التي أصدر الاحتلال قرارا بشرعنتها، وبموجب هذا القرار يُمنع الفلسطينيين من الوضول إلى 320 دونماً من أراضيهم في المنطقة، أما القرار الثاني، فيقضي بمصادرة 2640 دونماً من بلدات أبو ديس، والعيزرية وعرب السواحرة شرقي القدس.

وفي آذار/ مارس، درست حكومة الاحتلال 8 مخططات هيكلية لصالح مستوطنات في الضفة، وهدفت المخططات إلى بناء 5047 وحدة استيطانية جديدة على 3515 دونما من أراضي المواطنين، كما صادقت على شرعنة بؤرة “مشمار يهودا” الاستيطانية على أراضي برية بيت لحم الشرقية.

2/1/2024  جرّفت آليات الاحتلال في قرية بيت صفافا قضاء القدس، أرضا زراعية تبلغ مساحتها 20 دونما، واقتلعت أشجار زيتون تمهيدا لشق طريق استيطاني.

3/1/2024  قام مستوطنون بحماية قوات الاحتلال، بوضع بيوت متنقلة في محيط مستوطنة “مجدوليم” المقامة على أراضي بلدة قصرى قصاء نابلس.

6/1/2024  نصب مستوطنون منزلين متنقلين في برية تقوع قضاء بيت لحم، ونصبوا بوابة حديدية لمنع المواطنين من الوصول إلى أراضيهم.

7/1/2024  صادقت سلطات الاحتلال على مشروعين استيطانيين في القدس، أحدهما يهدف إلى تدمير المنطقة الصناعية على طول طريق وادي الجوز وشارع عثمان بن عفان في المدينة، ويتضمن بناء مباني من 8 إلى 14 طابقا على أنقاض المحال التجارية والصناعية، والآخر إقامة مكب مكب نفايات على مساحة 109 دونمات قرب بلدة عناتا وقرية العيساوية ومنطقة راس شحادة شرقي مدينة القدس.

27/1/2024 نصب مستوطنون بيوت متنقلة في منطقة القعدة التابعة لبلدة دير استيا قضاء سلفيت، بدق توسعة بؤرة استيطانية في المنطقة.

15/2/20234 قام مستوطنون بنصب 4 بيوت متنقلة في منطقة خلة النحلة قضاء بيت لحم، بهدف توسعة حدود البؤرة الاستيطانية “جفعات عينام” المقاومة على أراضي المواطنين.

22/2/2024 نصب مستوطنون 3 بيوت متنقلة في منطقة خلة النحلة قضاء بيت لحم، بهدف توسعة حدود البؤرة الاستيطانية “جفعات عينام”.

19/2/2024 جرفت آليات الاحتلال قرب المدخل الشرقي لقرية حوسان، مساحات من أراضي المواطنين على طول 500 متر وعرض 20 متر، بهدف شق طريق استيطاني.

1/3/2024 جرف مستوطنون مساحات من أراضي المواطنين ونصبوا 6 بيوت متنقلة عليها، في المنطقة الواقعة بين بلدة سنجل وقرية اللبن الشرقية في رام الله، لإقامة بؤرة استيطانية جديدة.

1/3/2024 وافقت سلطات الاحتلال على مخطط حي استيطاني جديد في منطقة الراس بطولكرم لتوسيع مستوطنة “أرئيل”.

6/3/2024 صادقت سلطات الاحتلال في القدس، على مخطط لبناء 3500 وحدة سكنية استيطانية جديدة في مستوطنات “معالي أدوميم” و”أفرات” و”كيدار”، المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967م.

10/3/2024 شرع مستوطنون جنوب منطقة الساكوت في الأغوار الشمالية، بإقامة بؤرة استيطانية سياحية.

11/3/2024 وضع مستوطنون سياجا في محيط بؤرة استيطانية على بعد 100 متر من مدرسة عرب الكعابنة في منطقة المعرجات غربي مدينة أريحا.

11/3/2024 جرفت قوات الاحتلال أراض زراعية تبلغ مساحتها 4 دونمات، واقتلعت 66 شجرة في المنطقة الواقعة بين بلدة نحالين وقرية حوسان قضاء بيت لحم.

13/3/2024 جرفت قوات الاحتلال أراضي المواطنين في منطقة الراس شمال غرب مدينة سلفيت، بهدف إقامة بنية تحتية تمهيدا لإقامة بؤرة استيطانية جديدة، تضم 1600 وحدة سكنية.

1/3/2024 جرفت أليات الاحتلال 15 دونما من أراضي المواطنين الزراعية، واقتلعت 150 شجرة قرب مدخل قرية حوسا في بيت لحم.

أبرز الهجمات الاستيطانية:

10 /1/2024، اعتدى مستوطنون مسلحون على مواطن أثناء قيامه بنقل أطفاله إلى المدرسة ، قرب مدخل قرية العيساوية قضاء القدس، ما أدى لإصابته برضوض نقل على إثرها إلى المستشفى.

15 /1/ 2024، داهم مستوطنون قرية بورين قضاء نابلس، وهاجمت منزل المواطن بشير قادوس وأضرمت النار في مركبته.

19 /1/ 2024، استشهد الطفل توفيق حافظ عجاق (17 عاماً)، عقب إصابته برصاص مستوطن قرب بلدة المزرعة الشرقية قضاء رام الله.

8 /2/ 2024، دهس مستوطن المواطن صهيب قرعان، قرب مدخل مدينة قلقيلية، ما أدى لإصابته ونقله إلى المستشفى.

19 /2/ 2024، تواجد مستوطنين على الطريق الواصل بين مدينتي نابلس وطولركم، وأغلقت الطريق أمام مركبات المواطنين.

25 /2/ 2024، اعتدى مستوطنون على ثلاثة أشقاء من عائلة كعابنة في منطنقة الخان الأحمر، ما أدى لإصابتهم ونقلهم إلى المستشفى.

3 /3/ 2024، اقتحم مستوطنون قرية برقة قضاء رام الله، وأضرموا النار في منزل المواطن ناجح سمرين، ومخزن للمركبات المستهلكة يعود للمواطن محمد معطان، ما أدى لاحتراق 20 مركبة وبركس لتربية الأغنام.

11 /3/ 2024، قام مستوطنون برش غاز الفلف والاعتداء على المواطنين شرقي بلدة يط قضاء الخليل، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مواطنين بحالات اختناق ورضوض.

14 /3/ 2024، داهم مستوطنون قرية كفر نعمة في رام الله، وأضرموا النار في مزارع المواطنين، واعتدوا عليهم بالضرب المبرح، ما أدى لإصابة عدد من المواطنين ونقلهم إلى المستشفى.


اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى