المحطات الأساسية لحركة حماس
1987
اجتماع قيادة جماعة الإخوان المسلمين في قطاع غزة، وإقرار تأسيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وقد اعتبر الذين شاركوا في الاجتماع هم مؤسسو الحركة، وهم الشيخ أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي وصلاح شحادة وإبراهيم اليازوري وعبد الفتاح دخان ومحمد شمعة وعيسى النشار.
1987
الإعلان عن تأسيس حركة حماس في 14/11/1987، وذلك عبر إصدار البيان الأول للحركة بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى بأقل من أسبوع.
1988
إصدار ميثاق الحركة الذي يتكون من 32 مادة حول مبادئها وأهدافها ومواقفها وعلاقاتها، ونظرتها للصراع مع الصهيونية، وأدواتها للتحرير وإنهاء الاحتلال.
1990
خروج قيادات الحركة الموجودين في الكويت بسبب احتلال العراق للكويت، وإصدار موقف الحركة من الحرب، حيث كان قرارا متوازنا يرفض احتلال الكويت، وفي نفس الوقت يرفض شن الحرب في الخليج.
1992
إبعاد سلطات الاحتلال لـ 415 من قيادات وكوادر حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى مرج الزهور في جنوب لبنان في 17/12، وذلك على إثر أسر الحركة لجندي إسرائيلي وقتله.
1992
تأسيس الجناح العسكري للحركة (كتائب عز الدين القسام) بقيادة صلاح شحادة.
1993
تنفيذ الحركة أول عملية استشهادية داخل مستوطنة (ميحولا) القريبة من بيسان، والتي أدت إلى استشهاد منفذها القسامي ساهر التمام، ومقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 8 آخرين.
1993
استشهاد القائد القسامي عماد عقل بعد اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال في حي الشجاعية بقطاع غزة.
1996
استشهاد القائد القسامي في الضفة الغربية يحيى عياش في 5/1، وذلك بعد تفجير جهاز الهاتف الذي كان يحمله أثناء تواجده في غزة، وقد اشتهر عياش بأنه مهندس صناعة المتفجرات في كتائب القسام.
1997
الإفراج عن مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين من سجون الاحتلال، والذي كان محكوما مدى الحياة، وذلك بطلب من العاهل الأردني الملك حسين مقابل إعادة مجموعة الموساد التي حاولت اغتيال خالد مشعل.
1999
إغلاق السلطات الأردنية مكاتب حركة حماس في الأردن، واعتقال أعضاء مكتبها السياسي، مما أدى إلى قطيعة بين الحركة والأردن، ثم مغادرة المكتب السياسي إلى سوريا.
2000
اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية (انتفاضة الأقصى) بعد اقتحام شارون للمسجد الأقصى في 28/9، ومشاركة حركة حماس وكتائب القسام فيها بقوة، إضافة إلى كافة الفصائل الفلسطينية.
2001
استشهاد القياديين السياسيين في الحركة جمال منصور وجمال سليم، وذلك بقصف طائرة إسرائيلية لمكتبهما في مدينة نابلس، وقد استشهد معهما أربعة من كوادر الحركة إضافة إلى طفلين
2001
استشهاد القائد القسامي محمود أبو هنود في نابلس، وذلك بقصف طائرة إسرائيلية لسيارته، علما أنه نجا بأعجوبة من محاولة اغتيال سابقة حين قامت طائرة إسرائيلية بقصف سجن السلطة الفلسطينية الذي كان معتقلا فيه.
2001
إطلاق أول صاروخ قسام محلي الصنع من قطاع غزة باتجاه مستوطنات شمال القطاع، وكان مداه لا يتجاوز عدة كيلومترات.
2002
استشهاد المفكر الدكتور إبراهيم المقادمة، عضو المكتب السياسي للحركة، وثلاثة من مرافقيه، وذلك بقصف طائرة إسرائيلية للسيارة التي كانوا يستقلونها في غزة.
2003
استشهاد المهندس إسماعيل أبو شنب عضو المكتب السياسي للحركة، وذلك بقصف طائرة إسرائيلية للسيارة التي كان يستقلها في مدينة غزة.
2004
استشهاد الشيخ أحمد ياسين، مؤسس الحركة وقائدها الروحي، وذلك بقصفه مباشرة بثلاثة صواريخ من قبل طائرة إسرائيلية لدى خروجه من صلاة الفجر في غزة في 22/3، رغم أنه شخص مقعد.
2004
استشهاد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي في 17/4، وذلك بعد شهر من اختياره قائدا للحركة خلفا للشيخ أحمد ياسين.
2004
قيام جيش الاحتلال بشن حملة عسكرية استهدفت احتلال الشريط الشرقي لشمال قطاع غزة، وقد استمرت الحملة 17 يوما وأدت إلى استشهاد حوالي 140 فلسطينيا، وكانت كتائب القسام في مقدمة المواجهة.
2005
انسحاب الاحتلال الإسرائيلي نهائيا من قطاع غزة ومن طرف واحد، مما أحدث وضعا جديدا في القطاع.
2005
امتناع الحركة عن المشاركة في الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها الرئيس محمود عباس “أبو مازن” خلفا للرئيس ياسر عرفات الذي كان قد توفي قبل ذلك بشهرين.
2006
مشاركة الحركة في الانتخابات التشريعية الثانية، وفوزها بأغلبية مقاعد المجلس التشريعي، حيث حصلت على 76 مقعدا من أصل 132 مقعدا، بينما حصلت حركة فتح على 47 مقعدا.
2006
تشكيل الحركة، ولأول مرة، حكومة فلسطينية برئاسة إسماعيل هنية، وقد تعرضت الحكومة لحصار عالمي مشدد على المستويات السياسية والمالية، مما أعاق عملها بصورة كبيرة.
2006
قيام الجناح العسكري للحركة (كتائب القسام)، بأسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، ودخول المواجهة مع “إسرائيل” مرحلة جديدة.
2006-2007
توتر شديد بين حركة فتح التي تسيطر على الرئاسة الفلسطينية، وحركة حماس التي تسيطر على الحكومة والمجلس التشريعي، وقد تميز ذلك بتوتر سياسي وأحيانا صدامات مباشرة في الضفة والقطاع.
2007
تشكيل حكومة وحدة وطنية برئاسة إسماعيل هنية، وقد شاركت فيها معظم الفصائل بما فيها حركتا فتح وحماس، وذلك بعد التوصل لاتفاق مكة برعاية سعودية.
2007
وقوع الانقسام الفلسطيني بعد مواجهات مسلحة بين حركتي فتح وحماس في قطاع غزة، حيث سيطرت فتح على الضفة الغربية، وسيطرت حماس على قطاع غزة.
2007
إعلان الرئيس عباس حالة الطوارئ وإقالة حكومة الوحدة الوطنية برئاسة إسماعيل هنية، وتعطيل أعمال المجلس التشريعي المنتخب، ودخول القضية الفلسطينية مرحلة جديدة من الصراع الداخلي.
2008-2009
قيام الاحتلال بشن حرب شرسة على قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس، وقد استمرت الحرب 17 يوما، وأدت إلى استشهاد المئات من الفلسطينيين، وتدمير آلاف المنازل.
2009
استشهاد العديد من قيادة حركة حماس في غزة خلال الحرب، منهم سعيد صيام عضو المكتب السياسي للحركة ووزير الداخلية وقتها، والدكتور نزار ريان، وعدد كبير من عائلتيهما.
2009
إدراج وزارة الخارجية الأمريكية حركة حماس كمنظمة إرهابية.
2010
اغتيال القائد القسامي محمود المبحوح في أحد فنادق دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك على يد مجموعة من الموساد الإسرائيلي.
2011
توقيع حركتي فتح وحماس اتفاق القاهرة للمصالحة الفلسطينية، وقد شمل الاتفاق ملفات منظمة التحرير والانتخابات والحكومة والمجلس التشريعي.
2011
إتمام حماس صفقة (وفاء الأحرار) كإحدى أضخم صفقات تبادل الأسرى مع الاحتلال، حيث تم الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط بعد خمس سنوات من أسره، مقابل الإفراج عن 1027 أسيرا فلسطينيا.
2011
مغادرة المكتب السياسي للحركة الأراضي السورية بسبب اندلاع الثورة السورية، وانتقال المكتب السياسي إلى قطر.
2012
اغتيال القائد القسامي أحمد الجعبري قائد أركان المقاومة في غزة، وذلك بقصف سيارته من قبل طائرة حربية إسرائيلية، مما أدى إلى اندلاع حرب استمرت ثمانية أيام، تضمنت قصف تل أبيب بصواريخ محلية الصنع لأول مرة.
2014
توقيع اتفاق الشاطئ، وهو اتفاق آخر للمصالحة الفلسطينية يقضي باستقالة الحكومة في غزة من أجل تشكيل حكومة وفاق وطني.
2014
قيام الاحتلال بشن حرب جديدة على قطاع غزة استمرت 51 يوما، وأدت إلى استشهاد أكثر من 2100 فلسطيني، وتم فيها إطلاق حوالي 3000 صاروخ من غزة، وصل بعضها، لأول مرة، إلى مدينة حيفا المحتلة. وفيها أعلنت كتائب القسام أسر الجندي الإسرائيلي شاؤول آرون.
2016
اغتيال المهندس القسامي التونسي محمد الزواري، وذلك أمام منزله في مدينة صفاقس، ومن قبل مجموعة من الموساد الإسرائيلي، وكان الزواري يطور برنامجا لتصنيع الطائرات.
2017
إطلاق الحركة وثيقة جديدة بديلا عن ميثاقها السابق (وثيقة المبادئ والسياسات العامة)، وذلك في محاولة للحصول على القبول الإقليمي والدولي، حيث وافقت الحركة على إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 دون الاعتراف بشرعية دولة “إسرائيل”.
2017
انتخاب إسماعيل هنية رئيسا للمكتب السياسي للحركة خلفا لخالد مشعل، وكذلك انتخاب يحيى السنوار رئيسا للحركة في قطاع غزة.
2017
قيام حركة حماس بحل اللجنة الإدارية في قطاع غزة، والتي كانت بمثابة حكومة القطاع، وكانت أحد أسباب الخلاف مع السلطة الفلسطينية.
2017
حل المجلس التشريعي الفلسطيني من قبل المحكمة الدستورية، وذلك في ظل تجاذبات حادة بشأن دستورية المحكمة نفسها، علما أن حركة حماس تمثل غالبية أعضاء المجلس.
2021
إعادة انتخاب إسماعيل هنية رئيسا للمكتب السياسي للحركة، وإعادة انتخاب يحيى السنوار رئيسا للحركة في قطاع غزة.
2021
اندلاع مواجهة بين الاحتلال والمقاومة الفلسطينية في غزة، وفي مقدمتها كتائب القسام، أطلق عليها الفلسطينيون “معركة سيف القدس”. وذلك في أعقاب قرار “المحكمة الإسرائيلية العليا ” بإخلاء منازل سبع عائلات فلسطينية في حي الشيخ جراح في مايو 2021.
2021